الفنانة
تحاول رجاء، وهي ناشطة اجتماعية وفنانة لاجئة، إعادة إحياء التراث الموسيقي للمناطق السورية بواسطة فرقة موسيقية مكونة من 20 لاجئة إضافة إلى عدد من الموسيقيين المحترفين في جنوب تركيا.
العمل
يحتفي الفيلم الذي حمل عنوان "جذور" بالتعددية الموجودة في المجتمعات السورية، حيث تجتمع مجموعة من اللاجئات من خلفيات مختلفة ويغنين أغانٍ شهيرة من أقاليم سورية مختلفة باللغات الكردية، والسيريانية، والتركمانية، والأرمنية، والشركسية والآرامية. ليس هذا وحسب، بل تشارك النساء تجاربهن مع بعضهن البعض، مما يعزّز الشعور بالاندماج الثقافي.